أتراك
شعب أو جماعة عرقية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أتراك?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
الأتراك (بالتركيَّة: Türkler) ويُعرفون أيضًا باسم أتراك الأناضول (بالتركيَّة: Anadolu Türkleri)، هم مجموعة عرقية تركيَّة وأمة تعيش بشكل رئيسي في تركيا وتتحدث باللغة التركية، وهي اللغة الأتراكيَّة الأكثر انتشارًا. وهم أكبر مجموعة عرقية في تركيا، وكذلك أكبر مجموعة عرقية بين المتحدثين اللغات الأتراكيَّة. الأقليات التركية العرقية موجودة في الأراضي السابقة للدولة العثمانية خصوصاً في بلغاريا. بالإضافة إلى ذلك، أصبح للشتات التركي حضور بارز مع الهجرة الحديثة، لا سيما إلى أوروبا الغربية.
التعداد |
70~83 مليون نسمة |
---|
البلد | |
---|---|
بلغاريا | |
اليونان |
[9] 120,000-130,000 |
جمهورية مقدونيا | |
البوسنة والهرسك | |
كوسوفو |
40,000[14] |
رومانيا |
الأقليات التركية فى الشرق الأوسط |
سوريا | |
الجزائر | |
العراق | |
تونس | |
مصر | |
لبنان | |
السعودية | |
الأردن |
60,000[27] |
ليبيا | |
ألمانيا | |
فرنسا | |
بريطانيا | |
هولندا | |
النمسا | |
بلجيكا | |
سويسرا |
120,000[51] |
السويد | |
الدنمارك | |
كازاخستان |
300,000[55] |
روسيا |
600,000-3,300,000[56] |
أذربيجان | |
قيرغيزستان | |
الولايات المتحدة | |
أستراليا |
300,000[63] |
كندا |
اللغة الأم | |
---|---|
اللغة المستعملة |
فرع من | |
---|---|
الفروع | |
مجموعات ذات علاقة |
مجموعات تركية |
وصل الأتراك من آسيا الوسطى واستقروا في حوض الأناضول في حوالي القرن الحادي عشر من خلال غزو السلاجقة الأتراك، حيث اختلطوا مع شعوب الأناضول. ثم بدأت المنطقة في التبدّل من منطقة مسيحية ذات الغالبية اليونانية إلى مجتمع مسلم تركي.[75] بعد ذلك، حكمت الدولة العثمانية الكثير من مناطق البلقان والقوقاز والشرق الأوسط (بإستثناء إيران) وشمال إفريقيا على مدار عدة قرون، من خلال جيش متقدم وبحرية. استمرت الدولة حتى نهاية الحرب العالمية الأولى، عندما هزمها الحلفاء وقاموا بتقسيم أراضيها. في أعقاب حرب الاستقلال التركية الناجحة التي انتهت باستعادة الحركة الوطنية التركية معظم الأراضي التي خسرها الحلفاء، ألغت الحركة السلطنة العثمانية في 1 نوفمبر من عام 1922 وأعلنت جمهورية تركيا في 29 أكتوبر من عام 1923. لم يكن جميع العثمانيين مُسلمين لم يكن جميع المُسلمين العثمانيين من الأتراك، ولكن بحلول عام 1923، كانت غالبية الأشخاص الذين يعيشون داخل حدود الجمهورية التركية الجديدة عرفوا على أنهم أتراك.
تعرّف المادة 66 من الدستور التركي «التُركي» بأنه «أي شخص مرتبط بالدولة التركية من خلال رابط المواطنة»؛ لذلك، فإن الاستخدام القانوني لمصطلح «تركي» كمواطن تركي يختلف عن التعريف العرقي.[76][77] ومع ذلك، فإن غالبية السكان الأتراك من أصل تركي وتُقدر نسبتهم ما بين 70 إلى 75 في المئة. ويعتنق أغلب الأتراك الإسلام ديناً،[67][78][79] إلى جانب أقليات لادينية،[67][80] ومسيحيَّة،[81][82] ويهودية.[83]-