أحمد نامي
ثاني رئيس لسوريا أثناء الاحتلال الفرنسي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أحمد نامي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أحمد نامي (1873 - 1963) هو ثاني رئيس للدولة السورية وحاكم رئيس لسوريا منذ زوال العثمانيين بين 2 مايو 1926 و15 فبراير 1928، وقد ألّف خلال هذه المدة ثلاث حكومات، عبر خلالها عن مطالب وطنية فطالب بوحدة البلاد السورية وسن دستور لها وإصدار عفو عام عن جميع المتورطين في أعمال عنف خلال الثورة السورية الكبرى، غير أن النزر اليسير من هذه الوعود قد تحقق فعلاً.[2] لقب أحمد نامي «بالداماد» أي الصهر لأنه تزوج من الأميرة عائشة سلطان ابنة السلطان عبد الحميد الثاني فغدا بذلك صهره؛ وقد درس الداماد في فرنسا وعمل في أزمير، وأقام بعد سقوط الدولة العثمانية في بيروت ومنها تم تكليفه رئاسة الدولة، علمًا أنه كان صديقًا للمفوض الفرنسي هنري دي جوفنيل الذي كلفه الرئاسة.
أحمد نامي | |
---|---|
رئيس الدولة السورية | |
في المنصب 2 مايو 1926 – 15 فبراير 1928 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1873[1] بيروت، الدولة العثمانية |
الوفاة | 13 ديسمبر 1962(1962-12-13) بيروت، لبنان |
مواطنة | لبنان |
الديانة | مسلم |
الزوجة | الأميرة عائشة سلطان |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي |
الحزب | الحزب الإسلامي الديموقراطي ، مقربّ من الانتداب |
تعديل مصدري - تعديل |
اشتهر بكونه ماسونيًا ورئيسًا للمحافل الماسونية في سوريا ولبنان،(حاشية) المدعومة من محفل الشرق الأعظم الفرنسي والمحفل المصري ورأسه منذ عام 1923 حتى 1930،[3] وإلى جانب نشاطه الماسوني أسس الداماد حزبًا سياسيًا أسماه «الحزب الإسلامي الديموقراطي».