أسماء محفوظ
ناشطة مصرية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أسماء محفوظ?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أسماء محفوظ هي ناشطة سياسية مصرية لمع نجمها إبَّان ثورة الخامس والعشرين من يناير، وهي عضو مؤسس في حركة 6 أبريل الشبابية وإحدى الداعيات لمظاهرات 25 يناير. كما أنها أحد أعضاء حزب التيار المصري. ينسب إليها وعددًا من زملائها أمثال الصحفية منى الطحاوي، الفضل في الدعوة لثورة الخامس والعشرين من يناير، بنشر فيديو يدعو للتظاهر قبل الثورة بأسبوع.[7] ويشار إلى نشاطها البارز في ائتلاف شباب الثورة، وتأثيرها في مسيرة الثورة المصرية 2011.[8][9]
أسماء محفوظ | |
---|---|
أسماء محفوظ | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1 فبراير 1985 (العمر 39 سنة)
[1][2] القاهرة |
الإقامة | القاهرة |
الجنسية | مصرية مصر |
الديانة | مسلمة |
الحياة العملية | |
التعلّم | بكالريوس إدارة أعمال، جامعة القاهرة[2][3] |
المدرسة الأم | جامعة القاهرة |
المهنة | ناشطة سياسية،[4] عضو بحزب التيار المصري.[5] |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
مجال العمل | مدونة |
سبب الشهرة | من الداعيات لمظاهرات 25 يناير[4] |
أعمال بارزة | عضو مؤسس في حركة 6 أبريل الشبابية[4] |
الجوائز | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
في ال 27 من أكتوبر من العام 2011، جاءت أسماء محفوظ ضمن خمسة من ناشطي الثورات العربية الذين فازوا بجائزة ساخاروف التي يمنحها الاتحاد الأوروبي؛ إذ أنها إحدى ناشطات الثورة المصرية التي لمع اسمها واكتسبت شهرة في وسائل الإعلام بعد أن أسست حركة 6 ابريل التي كان لها دور كبير في قيام الثورة المصرية.[10][11] حصلت أسماء محفوظ مؤخرا على المرتبة 381 في أقوى 500 شخصية عربية طبقاً لمجلة أرابيان بزنس عن دورها خلال أحداث الثورة والأحداث التي أعقبتها.[12]
في مارس عام 2012، اختارت مجلة «نيوزويك» الأمريكية قائمة ضمت 150 امرأة من جميع أنحاء العالم «ممن تتحلين بالشجاعة ومواجهة الخوف»، ووصفتهن المجلة بأنهن صممن على أن تسمع أصواتهن وأشعلن ثورات وغيرن أفكارًا وفتحن مدارس وألهمن الأجيال الجديدة.وكان من بين هؤلاء 5 نساء من مصر: الناشطة السياسية أسماء محفوظ؛ وسميرة إبراهيم، التي وقفت بشجاعة أمام إجبارها وعدد من النساء على الخضوع لكشوف العذرية على يد ضباط في الجيش، بالإضافة إلى الكاتبة والصحفية منى الطحاوي؛ والناشطة في مجال حقوق المرأة، وأوضحت المجلة أسباب الاختيار، وقالت عن أسماء محفوظ إن الفيديو الذي نشرته في يناير 2011 عن المشاركة في الاحتجاجات «كان له دوره في الثورة، حيث انتشر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.[10][13]