أودري أزولاي
سياسية مغربية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أودري أزولاي?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أودري أزولاي (بالفرنسية:: Audrey Azoulay؛ و. 4 أغسطس 1972) هي موظفة مدنية وسياسية فرنسية من أصول مغربية وكانت وزيرة الثقافة الفرنسية.[5][6] يوم 13 أكتوبر 2017، اُنْتُخِبَتْ مديرةً عامةً لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو).
أودري أزولاي | |
---|---|
(بالفرنسية: Audrey Azoulay) | |
وزيرة الثقافة | |
في المنصب 11 فبراير 2016 – 10 مايو 2017 | |
الرئيس | فرانسوا أولاند |
رئيس الوزراء | مانويل فالس برنار كازنوف |
فلوغ پالغا
فغانسواز نيسان
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 4 أغسطس 1972 (52 سنة)[1] لاسيل سان كلو[2][3] |
مواطنة | فرنسا المغرب |
عضوة في | أكاديمية فنون الرسم |
الأب | أندري أزولاي |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | معهد الدراسات السياسية بباريس المدرسة الوطنية للإدارة (1998–2000)[4] جامعة باريس دوفين (–1994) جامعة لانكستر (التخصص:إدارة الأعمال) |
المهنة | مسؤولة، وسياسية، ومديرة، ووزيرة |
الحزب | الحزب الاشتراكي |
اللغات | الفرنسية، والإنجليزية |
مجال العمل | ثقافة، وسياسة |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
كانت مستشارة لرئيس الجمهورية الفرنسية فرانسوا أولاند، ومسؤولة عن الثقافة والتواصل بين 2014 و2016، ثم أصبحت وزيرة الثقافة في إدارة مانويل فالس الثانية وإدارة برنار كازنوف.[6]
انضمت أزولاي عام 2006 إلى المركز الوطني الفرنسي للتصوير السينمائي، وتولت منصب نائبة مديرة لشؤون الوسائط المتعددة ثم المديرة المالية والقانونية ونائبة مديرة عامة. ثم خلفت فلوغ پالغا كالمديرة العامة للثقافة يوم 11 فبراير 2016. خلال فترتها في هذا المنصب، زادت ميزانية بمعدل 6.6% إلى 2.9 مليار يورو في 2017 وذلك أكبر مبلغ من المال الحكومي المخصص للفنون في تاريخ الدولة.[7] تحت قيادتها، دعمت الحكومة جائزة للفن المعاصر للنساء أطلقتها منظمة أوار (AWARE—أرشيف الفنانات والبحوث والمعارض).[8]
لعبت دوراً أساسياً على الصعيد الدولي في مبادرات مشتركة من فرنسا ويونسكو والإمارات العربية المتحدة لأجل حماية التراث الثقافي في مناطق النزاع، وفي مؤتمر عن الثقافة لمجموعة الدول الصناعية السبع معقود للمرة الأولى في مارس 2017، أعلنت أزولاي وصدّقت على «إعلان فلورنسا» الذي يدين تدمير المواقع التراثية.[9][10]
ولدت في باريس لعائلة مغربية يهودية من مدينة الصويرة. هي ابنة أندري أزولاي، وهو مستشار للملك المغربي محمد السادس حالياً.[11][12] قالت أزولاي إنها «تربت في بيئة يسارية» «مسيسة على الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني.»
في 3 ديسمبر 2020، أعلن المغرب تأييد ترشحها لولاية ثانية في منصب رئيسة لليونسكو.[13]