حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
حركة فلسطينية مسلحة، ذات توجه إسلامي. / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، هي منظمة إسلامية، سياسية، سُنية، فلسطينية تتخذ من الإسلام منهج حياة وجهاد تأسست عام 1981 وذراعها العسكري هو سرايا القدس، وتنشط في الضفة الغربية وقطاع غزة، ومعاقلها الرئيسية في الضفة الغربية هي مدينتي الخليل وجنين. وشملت عملياتها التفجيرات الاستشهادية والهجمات على الجنود الإسرائيليين بالإضافة إلى إطلاق صواريخ على إسرائيل،[1] تشكلت الجهاد الإسلامي كفرع لجماعة الإخوان المسلمين وقد قال مؤسسها والأمين العام لها رمضان شلح «نحن كجهاد اسلامي مع حماس خرجنا من مشكاة واحدة من رحم الحركة الإسلامية السنية الوسطية التي أسسها الامام الشهيد حسن البنا»،[2][3][4][5] علي رأس أهدافها هو تحرير كامل فلسطين، وتصفية الكيان الصهيوني، وإقامة حكم الإسلام على أرض فلسطين،[6] نشأت بعد تضييع الفكر الإسلامي لقضية الجهاد في فلسطين والعمل لتحريرها في وقت سيطرت فيه الأحزاب اليسارية والوطنية على الساحة الفلسطينية، كما تشكل حركة الجهاد الإسلامي وحماس وستة فصائل أخرى تحالف القوى الفلسطينية المعارضة لاتفاقية أوسلو بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل وتهدف لتأسيس دولة إسلامية فلسطينية ذات سيادة.[7][8][9] أسست الحركة في السبعينيات على يدي الدكتور فتحي الشقاقي وعدد من الطلاب الفلسطينيين أثناء دراستهم في مصر، حيث تأثر بأفكار وأدبيات الإخوان المسلمين وألتحق بهم وأرتبط بالشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس كما تأثر بالثورة الإسلامية الإيرانية.[10]
هذه المقالة بحاجة لمراجعة خبير مختص في مجالها. (يناير 2014) |
حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين | |
---|---|
التأسيس | |
تاريخ التأسيس | أكتوبر 1981 |
المؤسسون | فتحي الشقاقي، رمضان شلح، زياد النخالة |
الشخصيات | |
الأمين العام | زياد النخالة |
الأفكار | |
الأيديولوجيا | الإسلام، أهل السنة والجماعة |
معلومات أخرى | |
الصحيفة الرسمية | الاستقلال |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
تعديل مصدري - تعديل |
حركة الجهاد الإسلامي متحالفة مع إيران ضد إسرائيل ولكن أكدت عدم تبعيتها للمشروع الإيراني في المنطقة وأنها ليست ذراع من أذرعها فقالت في تصريح «نؤكد على تحالفنا مع إيران في مواجهة الكيان الصهيوني واحتلاله لفلسطين، وأن مقاومة الشعب الفلسطيني موجودة منذ تأسيس المشروع الصهيوني واحتلاله لفلسطين، وليست مرتبطة بأي هدف آخر»[11]
لا تشارك الحركة في العملية السياسية إذ قاطعت الانتخابات التشريعية سنة 2006. كان أمينها العام السابق رمضان عبد الله شلح، يعد من أهم المطلوبين لمكتب التحقيقات الفيدرالي FBI وال (MI6) وقد وضع لمن يبلغ عنه مبلغ 5 ميلون دولار، أما الأمين العام الحالي فهو زياد النخالة فقد تم وضعه أيضا على قائمة المطلوبين لل(FBI) في عام 2012.
تم تصنيف الجهاد الإسلامي في فلسطين كمنظمة إرهابية من قبل الولايات المتحدة،[12] والاتحاد الأوروبي،[13] والمملكة المتحدة،[14] واليابان،[15] وكندا،[16] وأستراليا،[17] ونيوزيلندا، وإسرائيل.[12]