حسين أمير عبد اللهيان
سياسي ودبلوماسي ايراني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول حسين أمير عبد اللهيان?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
حسين أمير عبد اللهيان (بالفارسية: حسین امیرعبداللهیان) (23 أبريل 1964 - 19 مايو 2024) ولد في دامغان)؛ سياسي ودبلوماسي وأستاذ جامعي إيراني، شغل منصب وزير الخارجية الإيراني منذ 25 أغسطس 2021 حتى وفاته في 19 مايو 2024.[4] شغل قبلها منصب المساعد الخاص لرئيس مجلس الشورى الإسلامي في الشؤون الدولية منذ عام 2016. عمل سابقا مستشارا سياسيا لظريف وأستاذا بكلية العلاقات الدولية بوزارة الخارجية. قوبل عزله من منصب نائب وزير الخارجية العربي والأفريقي بانتقادات من التيار الأصولي.[5] قُدِّمت اوراق ترشيحه لمنصب وزير الخارجية إلى مجلس الشورى الإيراني في 11 أغسطس 2021، حسب اقتراح إبراهيم رئيسي في الحكومة الثالثة عشرة.
حسين أمير عبد اللهيان | |
---|---|
(بالفارسية: حسین امیرعبداللهیان) | |
مناصب | |
سفير إيران لدى البحرين | |
في المنصب 21 أغسطس 2007 – 4 سبتمبر 2010 | |
وزير الخارجية | |
في المنصب 25 أغسطس 2021 – 19 مايو 2024 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 23 أبريل 1964 دامغان |
الوفاة | 19 مايو 2024 (60 سنة)
[1] دهستان بكرآباد |
سبب الوفاة | تحطم مروحية[2] |
مواطنة | الدولة البهلوية (1964–1979) إيران (1979–2024) |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة طهران (التخصص:علاقات دولية) (الشهادة:دكتواره الفلسفة) جامعة شهيد بهشتي[3] |
المهنة | سياسي، ودبلوماسي |
اللغة الأم | الفارسية |
اللغات | الفارسية، والعربية، والإنجليزية |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
هو شخصية معروفة في وزارة الخارجية، وقد سلط موقفه الصريح والفاعل على الصعيدين الدولي والإقليمي الضوء عليه في أزمات العراق وسوريا والتطورات في غرب آسيا وشمال إفريقيا.[6] حاصل على درجة الدكتوراه من جامعة طهران في العلاقات الدولية.
عُيّن نائبًا لوزير الخارجية في عهد علي أكبر صالحي، واستمر في السنوات الثلاث الأولى من وزارة محمد جواد ظريف. عمل أستاذًا في كلية العلاقات الدولية التابعة لوزارة الخارجية.[7] بعد الاستقالة الضمنية لظريف، ذكرت بعض وسائل الإعلام اسم أمير عبد اللهيان كأحد المرشحين لمنصب الوزير، المقرب من علي لاريجاني، رئيس البرلمان الإيراني آنذاك.[6]