سون يات سين
سياسي صيني / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول سون يات سين?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
سون يات سين (12 نوفمبر 1866 – 12 مارس 1925) (الصينية المبسطة: 孫逸仙، البينيين: Sun Yixian).[11][12] قائد سياسي وفيلسوف ومنظر ثوري صيني. قام سين عام 1912م بتشكيل حكومة مؤقتة في الصين بعد الإطاحة بأسرة تشينج التي حكمت الصين من عام 1644م حتى عام 1911م،[13] وأعلن قيام الجمهورية في الصين عام 1913م. يُعد سين أول رئيس لجمهورية الصين ومؤسس الكومينتانغ، وفي جمهورية الصين الشعبية هو مؤسس جمهورية الصين الحديثة. وبكونه مؤسس الجمهورية، يطلق عليه في جمهورية الصين «أبو الأمة»؛ و«رائد الثورة الديمقراطية» في جمهورية الصين الشعبية. لعب سين دورًا محوريًا في الإطاحة بأسرة تشينج خلال السنوات العشر التي سبقت ثورة شينهاي. وقد شغل منصب الرئيس المؤقت لجمهورية الصين عند إنشاءها عام 1912. وفي وقت لاحق، أسس سين الكومينتانغ ورأسه من العام ذاته.[14] ساهم سين كثيرًا في توحيد الجهود في فترة ما بعد الإمبراطورية الصينية، وظل أحد أبز السياسيين في القرن العشرين؛ فحظي بإعجاب الكثيرين في جميع أنحاء البلاد.
سون يات سين | |
---|---|
(بالصينية: 孫逸仙) | |
مناصب | |
[1] | |
في المنصب 1 يناير 1912 – 13 فبراير 1912 | |
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 12 نوفمبر 1866 [2][3][4] |
الوفاة | 12 مارس 1925 (58 سنة)
مستشفى كلية بكين الاتحادية الطبية[5][6] |
سبب الوفاة | سرطان الكبد[5] |
مكان الدفن | ضريح سون يات سين[7] |
الإقامة | سان فرانسيسكو (يونيو 1896–يوليو 1896)[8] |
مواطنة | جمهورية الصين سلالة تشينغ الحاكمة |
نشأ في | دونغ غوان |
عضو في | ماسونية |
الزوجة | كاورو أوتسوكي (1905–1906) سونغ تشينغ لينغ (25 أكتوبر 1915–12 مارس 1925) |
عدد الأولاد | 5 |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية كوينز [لغات أخرى][9] مدرسة بوناهو [لغات أخرى] (–1883)[9] |
المهنة | سياسي، وطبيب، وفيلسوف |
الحزب | الكومينتانغ تونغ مانغ هوي[10] |
اللغات | الإنجليزية، والصينية |
موظف في | جامعة نانجينغ |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | ثورة شينهاي |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
وعلى الرغم من نجاح سين الباهر في تأسيس الجمهورية الصينية الحديثة، فإن حياته السياسية كانت سلسلة من النضال المستمر والتهجير المتكرر. فبعد نجاح الثورة، استقال سين من منصبه كرئيسًا للجمهورية بسبب الضغوطات من جَيش سلالة تشينغ؛ ليترأس العديد من الحكومات المتتالية التي تحدت قادة المليشيات الذين يحكمون البلاد. لم يحالف سين الحظ ليعش طويلًا حتى يشهد قوة حزبه خلال الحملة العسكرية الشمالية التي قادها شيانج كاي شيك. وبعد وفاته، انقسم حزبه بسبب تحالف هش مع الشيوعيين. لكن يكمن إرث سين في فلسفته السياسية المعروفة ب«ركائز الشعوب الثلاث»: القومية، الديمقراطية، وأحوال الشعوب.[15]