عباس محمود العقاد
أديب ومفكر وشاعر مصري، من رواد مدرسة الديوان / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول عباس محمود العقاد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
عباس محمود العقاد أديب ومفكر وصحفي وشاعر مصري، ولد في أسوان عام 1889م، وهو عضو سابق في مجلس النواب المصري، وعضو في مجمع اللغة العربية، لم يتوقف إنتاجه الأدبي بالرغم من الظروف القاسية التي مر بها؛ حيث كان يكتب المقالات ويرسلها إلى مجلة فصول، كما كان يترجم لها بعض الموضوعات، ويعد العقاد أحد أهم كتاب القرن العشرين في مصر، وقد ساهم بشكل كبير في الحياة الأدبية والسياسية، وأضاف للمكتبة العربية أكثر من مائة كتاب في مختلف المجالات، نجح العقاد في الصحافة، ويرجع ذلك إلى ثقافته الموسوعية، فقد كان يكتب شعراً ونثراً على السواء، وظل معروفآ عنه أنه موسوعي المعرفة يقرأ في التاريخ الإنساني والفلسفة والأدب وعلم الاجتماع.
عباس محمود العقاد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | عباس محمود العقاد |
الميلاد | 28 يونيو 1889 [1][2] أسوان |
الوفاة | 13 مارس 1964 (74 سنة)
[2] القاهرة |
مواطنة | الدولة العثمانية (1889–1914) السلطنة المصرية (1914–1922) المملكة المصرية (1922–1953) جمهورية مصر (1953–1958) الجمهورية العربية المتحدة (1958–1964) |
عضو في | مجمع اللغة العربية بدمشق |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | عملاق الفكر العربي |
الحركة الأدبية | مدرسة الديوان |
المهنة | كاتب، ومؤرخ، وصحفي، وشاعر[3]، وناقد أدبي، ومدرس، وفيلسوف |
اللغات | العربية |
أعمال بارزة | عبقريات العقاد الإسلامية، وأثر العرب في الحضارة الأوربية، وأفيون الشعوب، وروح عظيم: المهاتما غاندي، ومعاوية بن أبي سفيان في الميزان [لغات أخرى] |
التيار | مدرسة الديوان |
تهم | |
التهم | العيب في الذات الملكية ( في: 1930) ( العقوبة: الحبس) |
الجوائز | |
مؤلف:عباس العقاد - ويكي مصدر | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
اشتهر بمعاركهِ الأدبية والفكرية مع الشاعر أحمد شوقي، والدكتور طه حسين، والدكتور زكي مبارك، والأديب مصطفى صادق الرافعي، والدكتور العراقي مصطفى جواد، والدكتورة عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)، كما اختلف مع زميل مدرسته الشعرية الشاعر عبد الرحمن شكري، وأصدر كتابا من تأليفهِ مع المازني بعنوان الديوان هاجم فيهِ أمير الشعراء أحمد شوقي، وأرسى فيهِ قواعد مدرسته الخاصة بالشعر، توفي العقاد في القاهرة عام 1964م.