فرانكنشتاين
رواية من تأليف ماري شيلي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول فرانكنشتاين?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
فرانكشتاين أو إله النار الجديد هي رواية كتبتها الكاتبة الإنجليزية ماري شيلي (1797-1851) تروي قصة فيكتور فرانكنشتاين، وهو عالم شاب يخلق مخلوقًا غريبًا عاقلًا في تجربة علمية غير تقليدية.
فرانكنشتاين | |
---|---|
(بالإنجليزية: Frankenstein) | |
فرانكنشتاين | |
معلومات الكتاب | |
المؤلف | ماري شيلي |
اللغة | الإنجليزية |
تاريخ النشر | 1 يناير 1818، و1818 |
مكان النشر | لندن |
النوع الأدبي | رواية رسائلية، ورعب قوطي، وخيال علمي، وفنتازيا |
التيار | رومانسية |
الجوائز | |
المواقع | |
OCLC | 690445527[1] 1164364066[2] |
تعديل مصدري - تعديل |
بدأت شيلي في كتابة القصة عندما كان عمرها 18 عامًا، ونشرت الطبعة الأولى من الرواية دون اعلان هويتها في لندن في 1 كانون الثاني من عام 1818 عندما كانت في العشرين من عمرها.[3] ظهر اسمها لأول مرة في الطبعة الثانية التي نشرت في فرنسا عام 1823.
سافرت شيلي عبر أوروبا عام 1814 في رحلة على طول نهر الراين في ألمانيا وتوقفت في بلدة جيرنشيم (Gernsheim) التي تبعد 17 كيلومترًا (11 ميل) عن قلعة فرانكشتاين حيث كان الكيميائي يعمل في التجارب قبل قرنين.[4][5][6]
سافرت في وقت لاحق إلى منطقة جنيف (سويسرا) حيث تأخذ معظم القصة مجرياتها، وكان موضوع الكلفانية والأفكار الخفية من أهم المواضيع التي تتحدث بها شيلي مع رفاقها ولا سيما عشيقها بيرسي شيلي والذي أصبح زوجها فيما بعد. قررت ماري مع بيرسي واللورد بايرون إقامة منافسة لمعرفة من الذي يمكنه كتابة أفضل قصة رعب. بعد تفكيرها لأيام حلمت شيلي بأن عالِمًا خلق كائنا حيًّا وخاف جدًا مما حدث. تطور حلمها في وقت لاحق إلى قصة الرواية.
تعد رواية فرانكنشتاين خليط بين عناصر الرواية القوطية والأحداث الرومانسية. تعد هذه الرواية مثالًا مبكرًا لروايات الخيال العلمي. وكان لها تأثير كبير في الأدب والثقافة الشعبية وأنتجت نوعًا كاملًا من قصص الرعب والأفلام والمسرحيات.[7]
منذ نشر الرواية كان اسم (فرانكشتاين) يستخدم في كثير من الأحيان للإشارة إلى الوحش نفسه. يعتبر هذا الاستخدام في بعض الأحيان خاطئًا. يتم تعريف الوحش في الرواية بكلمات مثل (المخلوق)، (الوحش)، (الشيطان)، (الحقير)، (الخرافة) و(هو).[8][9][10]
يتحدث الوحش إلى فيكتور فرانكنشتاين قائلًا: (كنت يجب أن أكون آدم الخاص بك، لكني بدلًا من ذلك كنت الملاك السيئ).