Loading AI tools
عالم فلك ألماني من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
فيلهلم غليزه (بالألمانية: Wilhelm Gliese) (تُلفظ بالألمانية: [ˈɡliːzə]؛ (21 يونيو 1915 - 12 يونيو 1993) كان فلكيًّا ألمانيًّا متخصصًّا في دراسة وفهرسة النجوم القريبة.
فيلهلم غليزه | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 21 يونيو 1915 غولدبرغ، سيليزيا (زووتوريا ، بولندا حاليًا) |
الوفاة | 12 يونيو 1993 (عن عمر ناهز 77 عاماً) هايدلبرغ، ألمانيا |
مواطنة | ألمانيا |
الحياة العملية | |
المؤسسات | معهد أسترونوميشيس ريشن |
المدرسة الأم | جامعة هومبولت في برلين |
مشرف الدكتوراه | أوغست كوبف |
المهنة | فلكي |
اللغات | الألمانية |
مجال العمل | علم الفلك |
سبب الشهرة | فهرس غليسي للنجوم القريبة |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد غليسي في غولدبرغ، والواقعة الآن في سيليسيا في بولندا، ابن القاضي ويلهلم غليسي. عمل أولا في معهد أسترونوميشيس ريشن، في برلين ثم في هايدلبرغ. بينما كان طالبا شجعه عالم الفلك الهولندي بيتر فان دي كامب لدراسة النجوم القريبة، وهو ما فعله لبقية حياته. توقفت أبحاثه الفلكية خلال الحرب العالمية الثانية عندما تم تجنيده عام 1942 في فيرماخت (القوات المسلحة) الموحدة لألمانيا حيث أرسل إلى الجبهة الشرقية. في عام 1945، تم اعتقاله من قبل السوفييت ولم يطلق سراحه حتى عام 1949. بعد الحرب استأنف ابحاثه في المعهد، بعد أن نقله الجيش الأمريكي إلى هايدلبرغ. وعلى الرغم من تقاعده في عام 1980، واصل بحثه في المعهد حتى وفاته في عام 1993.[1]
أكثر ما عرف به هو فهرس غليسي للنجوم القريبة، والذي نشرأصلا في عام 1957،[2] ونشر مرة أخرى في عام 1969.[3] بعض النجوم عرفت في المقام الأول بالأرقام في الفهرس، مثل غليزا 581 وغليزا 710. النجوم في فهرس غليسي كانت أهداف متكررة للدراسة بسبب قربها من الأرض، كما نشر غليسي اثنين من الملاحق لهذا الفهرس في عام 1979[4] و 1991[5] بالتعاون مع هارتموت جهريس. وكتب جهريس نعي غليسي عند وفاته في عام 1993.[1]
الكويكب 1823 غليزا والذي اكتشفه عالم الفلك كارل راينموث في عام 1951، سمي على اسك ويلهلم غليسي.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.