كاتدرائية القديس مرقس القبطية الأرثوذكسية
الكاتدرائية المرقسية بالعباسية / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول كاتدرائية القديس مرقس القبطية الأرثوذكسية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
كاتدرائية القديس مرقس القبطية الأرثوذكسية | |
---|---|
مبنى كاتدرائية من الخارج | |
معلومات أساسيّة | |
الموقع | القاهرة، مصر |
الإحداثيات الجغرافية | 30°04′20″N 31°16′32″E |
الانتماء الديني | الكنيسة القبطية الأرثوذكسية |
المحافظة | القاهرة |
العمارة | |
المصمم | كامل وسليم كامل فهمى |
نوع العمارة | كاتدرائية |
الطراز المعماري | مصري |
بدء الإنشاء | 24، يوليو، 1965 |
تاريخ الانتهاء | 25، يونيو، 1968 |
المواصفات | |
الطول | 144 مترا (تقريبا) |
العرض | 61 مترا (تقريبا) |
القباب | 1 |
تعديل مصدري - تعديل |
الكاتدرائية المرقسية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية كاتدرائية بنيت على أرض الأنبا رويس بجوار الكنيسة البطرسية والتي بناها بطرس باشا غالى.[1]
تقع في حي العباسية بالقاهرة. بنيت في الستينيات من القرن الماضي، حيث تبرع الرئيس جمال عبد الناصر لبناء الكاتدرائية بعدة آلاف من الجنيهات وحضر حفل افتتاحها ومعه الإمبراطور هيلا سلاسي إمبراطور الحبشة (إثيوبيا)، وكان وقتها بابا الإسكندرية والكرازة المرقسية هو الانبا كيرلس السادس الذي انتخب بعده البابا شنودة الثالث. كاتدرائية القديس مرقس القبطية الأرثوذكسية هي مقر بابا الإسكندرية في القاهرة.
كاتدرائية القديس مرقس القبطية الأرثوذكسية بالأزبكيه بالقاهرة تتبع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
كان الحصول على ترخيص ببناء كنيسة أو أن يقوموا بإصلاح وترميم ما تهدم من الكنائس القديمة في زمن المعلم إبراهيم الجوهري أمرًا غاية في الصعوبة من الهيئة الحاكمة، وحدث أن إحدى الأميرات جاءت من الأستانة إلى مصر في طريقها لقضاء مناسك الحج، فاهتم المعلم إبراهيم بأمرها وأدى ما تريده من خدمات وواجبات لراحتها على أكمل وجه كما قدم لها الهدايا النفيسة إليها، فأرادت مكافئته وإظهار اسمه لدى السلطان فالتمس منها السعى في إصدار فرمان (أمر) سلطانى بالترخيص له ببناء كنيسة بالأزبكية، حيث يوجد محل سكنه، كما قدم لها بعض الطلبات الأخرى الخاصة بالأكليروس، فأصدر السلطان أمرًا بذلك، والتمس منها أشياء أخرى منها رفع الجزية عن الرهبان وأشياء أخرى، وبعد ذلك أشترى المعلم إبراهيم جوهرى محلات وهدمها وبدأ البناء فيها ووضع الأساسات في قطعة كبيرة من الأرض التي إمتلكها ولكن عاجلته المنية قبل الشروع في بناء الكنيسة فأتمها أخوه المعلم جرجس الجوهري