Loading AI tools
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
مجدي مصطفى نعمة (بالإنجليزية: Majdi Nema) إعلامي وسياسي سوري.
مجدي نعمة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | مجدي مصطفى نعمة |
الميلاد | 1988 السعودية |
الإقامة | اسطنبول، ومعتقل حاليا في فرنسا |
الجنسية | سوريا |
اللقب | إسلام علوش |
الديانة | الإسلام |
الخدمة العسكرية | |
الولاء | الجبهة الإسلامية |
الفرع | جيش الإسلام |
المعارك والحروب | الحرب الأهلية السورية |
المواقع | |
الموقع | https://twitter.com/majdinema |
تعديل مصدري - تعديل |
ولد مجدي نعمة في عام 1988. درس في ثانوية المتفوقين في إدلب، ثم دخل بالمعهد الطبي. بعد ذلك التحق بالخدمة العسكرية الإلزامية.
تم اعتقاله عام 2010 لفترة في سجن "فلسطين" التابع للمخابرات السورية، وهناك التقى زهران علوش وكان عمر مجدي 21 سنة. وعندما بدأت الثورة السورية في آذار 2011 انشق عن جيش النظام السوري. ثم انضم إلى لواء الإسلام في مدينة دوما. وتم توظيفه بالمكتب الإعلامي بسبب اتقانه اللغة الإنجليزية ومهارته في اللغة العربية الفصيحة. ثم تولى منصب المتحدث باسم جيش الإسلام مستخدما اسما حركيا "إسلام علوش".
قررت قيادة جيش الإسلام في بداية 2013 نقل المكتب الإعلامي إلى تركيا لدواع أمنية. فغادر مجدي ريف دمشق في أيار 2013. وفي 2014 عين الجيش النقيب عبد الرحمن متحدثا باسمه بدلا من مجدي.[1] وبعد استشهاده تم تعيين حمزة بيرقدار كمتحدث رسمي.[2] فتوجه مجدي للدارسة ليلتحق بكلية العلوم السياسية في جامعة آيدن بإسطنبول في تشرين الأول 2015.[3] وتخرج بدرجة امتياز بالمرتبة الثانية. وبعد مقتل قائد جيش الإسلام زهران علوش قدم مجدي استقالته بشكل رسمي في بيان نشره على حسابه.[4][5]
وهنا أسس مع مجموعة من أصدقائه مركز بحثي اسمه طوران للأبحاث الاستراتيجية.[6] واختاره بروفيسور في مدينة مارسيليا الفرنسية للمشاركة في بحث علمي. سافر مجدي لفرنسا، كباحث في معهد في معهد IREMEM بجامعة إيكس بمرسيليا وأقام ثلاثة أشهر، وقبل موعد عودته لإسطنبول بـ 5 أيام تم اعتقاله يوم 29-1-2020 ولا يزال معتقلا حتى الآن دون محاكمة.
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.