مردخاي فعنونو
تكنولوجي إسرائيلي / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مردخاي فعنونو?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
مردخاي فعنونو (بالعبرية: מרדכי ואנונו) (ولد 14 أكتوبر 1954-)،[3] يُعرف أيضًا باسم جون كروسمان،[4][5] هو فني نووي إسرائيلي سابق وناشط سلام، [6] اشتهر لكشفه عن تفاصيل برنامج الأسلحة النووية الإسرائيلي للصحافة البريطانية عام 1986 كونه معارض لأسلحة الدمار الشامل.[7] استدرج بعد ذلك إلى إيطاليا من قبل وكالة المخابرات الإسرائيلية (الموساد) ، حيث تم تخديره وخطفه.[7] نُقل سراً إلى إسرائيل وأدين في نهاية المطاف في محاكمة عُقدت خلف أبواب مغلقة.[7]
مردخاي فعنونو | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 13 أكتوبر 1954 (70 سنة)[1] مراكش |
مواطنة | إسرائيل المغرب |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة بن جوريون |
المهنة | تقني، وناشط، وكاشف الفساد |
الحزب | الحزب الشيوعي الإسرائيلي |
اللغات | العبرية |
مجال العمل | انتشار الأسلحة النووية، وسلاح نووي |
تهم | |
التهم | خيانة الوطن تجسس ( في: 28 مارس 1988) |
الجوائز | |
ميدالية كارل فون أوسيتزكي [لغات أخرى] (2010) جائزة الشعب للسلام [لغات أخرى] (2004) الدكتوراه الفخرية من جامعة ترومسو (2001) جائزة شون ماكبرايد للسلام [لغات أخرى] (1994)[2] جائزة رايت ليفيلهوود (1987) | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحته على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
قضى فعنونو 18 عامًا في السجن بما في ذلك أكثر من 11 عامًا في الحبس الانفرادي على الرغم من حقيقة أن لا حكم المحكمة ولا قانون العقوبات الإسرائيلي حددا هذه العقوبة. بعد إطلاق سراحه من السجن في عام 2004، واجه مجموعة متنوعة من القيود على خطابه وحرية التنقل. اعتقل عدة مرات لانتهاكه شروط الإفراج المشروط وإجراء مقابلات مع وسائل إعلام أجنبية ومحاولة مغادرة إسرائيل. زعم أنه تعرض "لمعاملة قاسية وغير إنسانية" من قبل حراس السجن وأن الأمور ربما كانت لتسير بشكل مختلف لو لم يصبح مسيحياً.[8]
في عام 2007، حُكم على فعنونو بالسجن ستة أشهر لانتهاكه شروط الإفراج المشروط عنه. اعتبرت العقوبة قاسية بشكل غير عادي حتى من قبل الادعاء الذي توقع عقوبة مع وقف التنفيذ. ومع ذلك في مايو 2010 القي القبض على فعنونو مرة أخرى وحكم عليه بالسجن لمدة ثلاثة أشهر بتهمة أنه التقى بأجانب في انتهاك لشروط إطلاق سراحه من السجن في عام 2004. رداً على ذلك أصدرت منظمة العفو الدولية بياناً صحفياً في يوليو 2007 جاء فيه أن "المنظمة تعتبر مردخاي فعنونو سجين رأي وتدعو إلى الإفراج عنه فوراً ودون قيد أو شرط".[9]