معاملة المثليين في صربيا
من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
يواجه الأشخاص من المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسياً (اختصاراً: LGBT) في صربيا تحديات قانونية لا يواجهها غيرهم من المغايرين جنسيا.
معاملة مجتمع الميم في صربيا | |
---|---|
صربيا بالأخضر القاتم | |
الحالة | قانوني على نطاق وطني منذ عام 1994، المساواة في السن القانونية منذ عام 2006 |
هوية جندرية/نوع الجنس | يسمح للمتحولين جنسيا بتغيير جنسهم القانوني بدون إجراء أي جراحة[1][2]) |
الخدمة العسكرية | يسمح للمثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي بالخدمة علنا |
الحماية من التمييز | نعم، على أساس التوجه الجنسي والهوية الجندرية |
حقوق الأسرة | |
الاعتراف بالعلاقات | لايوجد اعتراف قانوني بالعلاقات المثلية |
قيود: | زواج المثليين محظور دستوريا |
التبني | لا |
في مايو/أيار 2014، اعتبرت منظمة العفو الدولية صربيا كواحدة من عدد من الدول التي يوجد فيها نقص واضح في الإرادة للتعامل مع رهاب المثلية ورهاب التحول الجنسي، مشيرة إلى أن السلطات العامة قد حظرت مراراً مسيرات الفخر للمثليين على أساس التهديدات العنيفة من الجماعات المناهضة للمثليين.[3] تم تنظيم مسيرة الفخر بنجاح في سبتمبر 2014 في بلغراد.[4]
في عام 2016، صنف الفرع الأوروبي للمؤسسة الدولية للمثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسيا وثنائيي الجنس صربيا في المرتبة 28 من حيث حقوق المثليين من أصل 49 دولة أوروبية.[5]
في يونيو/حزيران 2017، أصبحت آنا برنابيتش رئيسة وزراء صربيا، كأول امرأة وأول شخص مثلي الجنس بشكل علني يتولي المنصب، وثاني امرأءة مثلية كرئيسة حكومة (بعد يوهانا سيغورذاردوتير رئيسة وزراء آيسلندا سابقا). كما تعتبر أول شخص يشغل منصب رئيس وزراء صربيا يحضر مسيرة الفخر.