معبد الرامسيوم
معبد مصري / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول معبد الرامسيوم?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
معبد الرامسيوم معبد جنائزي، يقع في مدينة طيبة الجنائزية في صعيد مصر غرب نهر النيل على الجانب الآخر من مدينة الأقصر الحالية.[1][2][3] بناه الملك رمسيس الثاني («رمسيس الأكبر» ويسمى أيضاً «رعمسيس») وهو أكثر الملوك الذين بنيت لهم معابد. ويضم المعبد تماثيل ضخمة للملك رمسيس الثاني، وجانبا مهما من النقوش التي تحكي طبيعة الحياة في تلك الفترة وتسجل الصور والنقوش التي تزين جدار المعبد وقائع معركة قادش الشهيرة التي انتصر فيها الملك رمسيس الثاني على الحيثيين وكيفية تخطيطه للحرب.
الرامسيوم في الهيروغليفية | ||||||||||
|
نوع المبنى | |
---|---|
المنطقة الإدارية | |
البلد |
النوع | |
---|---|
السنة | |
رقم التعريف |
الارتفاع عن سطح البحر |
85 متر |
---|
جزء من |
---|
الإحداثيات |
---|
جاء اسم المعبد - أو على الأقل صيغته الفرنسية من كلمة رامسيون (Rhamesséion) - بمعرفة جان فرانسوا شامبليون، الذي زار أطلال الموقع في 1829 وحدد لأول مرة الحروف الهيروغليفية التي تشكل أسماء وألقاب رمسيس على الجدران. كان يطلق عليه في الأصل منزل ملايين السنين من أوسرماترا-سيتيبينرا الذي يتحد مع طيبة-المدينة في نطاق آمون.[4] كان أوسرماترا-سيتيبينرا من ألقاب تتويج رمسيس الثاني وسماه المؤرخ الإغريقي ريوروس خطأ قبر «أو سيماندياس» وهو تفسير إغريقي خاطئ لاسم رمسيس الثاني القديم.
ويعتبر المعبد من أجمل المعابد في مصر، إذ يتكون من بقايا طرق وأعمدة أوزيرية متكسرة وصرح ضخم تهاوى نصفه، وبدت سقوفه وقد صنعت من الطوب الآجر، والتي ترتفع في مستوى واحد مع سور المعبد.
و قد عثرت بعثة الآثار المصرية الفرنسية برئاسة كريستيان لبلان العاملة بمعبد الرامسيوم في منطقة البر الغربي بالأقصر علي بقايا مهمة من المعبد ترجع إلي عصر الأسرتين الـ19 و20 الفرعونيتين تضم مجموعة من المطابخ العامة وأبنية للجزارة ومخازن ضخمة إضافة إلي المدرسة التي كانت مخصصة لتعليم أبناء العمال.