Loading AI tools
فيلم أُصدر سنة 1966، من إخراج جيلو بونتيكورفو من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
معركة الجزائر (بالإيطالية: La battaglia di Algeri) هو فيلم جزائري تاريخي حربي أنتج عام 1966، شارك في تأليفه وإخراجه جيلو بونتيكورفو وبطولة براهيم حجاج في دور علي لابوانت وجان مارتن وياسف سعدي.[5][6][7]الفيلم يروي فترة من فترات كفاح الشعب الجزائري في العاصمة الجزائرية إبّان ثورة التحرير الوطني الكبرى من بطولات شعبية ضد الاستعمار الفرنسي. تم تصويره في نمط إخباري مستوحى من روسيليني— بالأبيض والأسود مع نمط تحرير وثائقي— غالبا ما يرتبط بالسينما الواقعية الجديدة.
الصنف الفني | |
---|---|
المواضيع | |
تاريخ الصدور |
|
مدة العرض | |
اللغة الأصلية | |
العرض | |
البلد | |
موقع التصوير | |
الجوائز |
|
المخرج | |
---|---|
السيناريو | |
البطولة |
|
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
المنتج | |
---|---|
التوزيع | |
نسق التوزيع | |
الميزانية | |
الإيرادات |
وقد احتفل الفيلم بشكل حاسم وكثيرا ما اتخذته الجماعات المتمردة والدول على حد سواء، كتعليق هام على حرب العصابات في المناطق الحضرية. وتحتل المرتبة 48 في أفضل 250 فيلم من النقاد في استطلاع الرأي والصوت لعام 2012، فضلا عن المركز 120 في قائمة مجلة إمبير لأفضل 500 فيلم في كل العصور. في سنة 2012 صنفت المجلة البريطانية «البصر والصوت - Sight and Sound» فيلم معركة الجزائر على أنه من بين أفضل 50 فيلما تاريخيا عبر العصور بتصويت 846 مختص سينيمائي.[8]
نال الفيلم جائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية عام 1966، وجائزة النّقد خلال مهرجان كان في نفس السّنة، كما ترشح لثلاثة جوائز أوسكار كأحسن فيلم وأحسن إخراج وأفضل سيناريو.
نقلت الصّحيفة الأمريكية نيويورك تايمز في عددها بتاريخ 7 سبتمبر 2003، خبر عرض الفيلم في البنتاغون (وزارة الدفاع الأمريكية) وحرص القيادة العليا للجيش الأمريكي، على معاينة الأخطاء التي اِرتكبها جيش الاحتلال الفرنسي في الجزائر، محاولة منها لإيجاد حلول كفيلة بالحدّ من المآسي التي خلفها دخول القوات الأمريكية إلى العراق.[9]
تمثيل
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.