مناهضة العنصرية
حركة مضادة للعنصرية ابرز سماتها العدل والانصاف وقهر الظلم المنتشر / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول مناهضة العنصرية?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
انتشرت العنصرية الأوروبية إلى الأمريكيتين، لكن وجهات النظر كانت موضع تساؤل عند تطبيقها على الشعوب الأصلية. أُرسل العديد من رجال الدين إلى العالم الجديد لتعلم القيم الإنسانية الجديدة لعصر النهضة، والتي لا تزال جديدة في أوروبا ولم يصادق عليها الفاتيكان، وبدؤوا في انتقاد إسبانيا وكنيستها لطريقة تعاملها الشعوب الأصلية والعبيد.
تسبب في | |
---|---|
له هدف | |
يمارسها | |
معارضة لـ | |
النقيض |
في ديسمبر 1511، كان الراهب الدومينيكي أنطونيو دي مونتيسينوس أول أوروبي يوبخ صراحةً السلطات الإسبانية والإداريين في هيسبانيولا على قسوتهم واستبدادهم في تعاملهم مع الأمريكيين الأصليين وأولئك الذين أُجبروا على العمل كعبيد. أصدر الملك فرديناند قوانين بورغوس ردًا على ذلك، لكن كان التنفيذ متساهلاً، وكان لابد من وضع القوانين الجديدة لعام 1542 لاتخاذ موقف أقوى، لأن بعض الأشخاص أثاروا الجدل حول ما إذا كان الهنود رجالًا يستحقون المعمودية حقًا، سادت العنصرية الاجتماعية القانونية تجاه الهنود أو الآسيويين وبحلول ذلك الوقت، كان الانقسام الأخير للإصلاح قد حدث في أوروبا في تلك العقود القليلة على أسس سياسية، ولم تُصحح الآراء المختلفة حول قيمة الحياة البشرية للأعراق المختلفة في أراضي شمال أوروبا، والتي ستنضم إلى العرق الاستعماري في نهاية القرن وما بعده، إذ تضاءلت الإمبراطوريتان البرتغالية والإسبانية. سيستغرق الأمر قرنًا آخر، مع نفوذ الإمبراطورية الفرنسية وتطور التنوير اللاحق في دوائر محكمتها، لإعادة هذه القضايا التي لم تكن محسومة في السابق إلى واجهة الخطاب السياسي الذي دافع عنه العديد من المثقفين منذ روسو. دخلت هذه القضايا تدريجياً إلى المستويات الاجتماعية الدنيا، إذ كانت حقيقة يعيشها رجال ونساء من أعراق مختلفة من الأغلبية العرقية الأوروبية.[1]
ناهض الإسلام العنصرية حيث شجبها النبي محمد وحث العرب على تركها حيث قال في أحد الأحاديث: «دعوها فإنها منتنة»[2][3] في إشارة إلى العصبية القبلية والعنصرية، وفي حديث في آخر «الناس سواسية كأسنان المشط»[4] ولكن ذلك لم ينهِ العنصرية بشكل كامل حيث استمرت المشاعر العنصرية لدى الكثير والتي لا تزال.[4][بحاجة لمصدر]