Loading AI tools
كاتبة أمريكية من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
نينا بيربيروفا (بالروسية: Нина Берберова) (1901 - 1993)، هي أديبة وشاعرة روسية - أمريكية. واحدة من أبرز ممثلي الهجرة الروسية وذلك بمساهمتها في دراسة الهجرة الروسية وقد سردت حياة المنفيين الروس في باريس في قصصها القصيرة ورواياتها. زارت روسيا ما بعد الاتحاد السوفيتي.
نينا بيربيروفا | |
---|---|
(بالروسية: Нина Берберова) | |
نينا بيربيروفا مع زوجها الشاعر فلاديسلاف خوداسيفيتش في سورينتو عام 1925 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 26 يوليو 1901 [1] سانت بطرسبرغ |
الوفاة | 26 سبتمبر 1993 (92 سنة)
[2][3][4][5][6][7][1] فيلادلفيا |
سبب الوفاة | سُقُوط |
مواطنة | الإمبراطورية الروسية (–14 سبتمبر 1917) فرنسا الولايات المتحدة (1959–) روسيا |
الحياة العملية | |
المواضيع | شعر |
المهنة | كاتِبة، وشاعرة[6]، وناقدة، وصحفية الرأي، وناثرة[6] |
اللغات | الروسية |
مجال العمل | شعر |
موظفة في | جامعة برينستون، وجامعة ييل |
المواقع | |
IMDB | صفحتها على IMDB |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
ولدت في سانت بطرسبرغ في 26 يوليو 1901 (8 أغسطس 1901 في التقويم الغريغوري) وُلدت نينا بيربيروفا من أب أرمني وأم روسية في سان بطرسبرغ. غادرت روسيا في عام 1922 مع الشاعر فلاديسلاف خوداسيفيتش عاش الزوجان في العديد من المدن الأوروبية في برلين حتى عام 1924، قبل الانتقال إلى باريس عام 1925. بعد أن عاشت في باريس لمدة 25 عامًا، هاجرت بربروفا إلى الولايات المتحدة في عام 1950 وأصبحت مواطنة أمريكية في عام 1959. ومنذ عام 1954 كانت متزوجة من جورج كوتشيفيتسكي عازف البيانو الروسي. بدأت حياتها المهنية الأكاديمية في عام 1958 عندما تم تعيينها لتدريس اللغة الروسية في جامعة ييل في كنتيكت الأمريكية. السيرة الذاتية لبيربيروفا التي تتناول تفاصيل حياتها المبكرة وسنواتها في فرنسا، كُتبت بالروسية ولكنها نُشرت أولاً باللغة الإنجليزية تحت عنوان:«The Italics are Mine» 1969.
توفيت يوم 26 سبتمبر 1993 في فيلادلفيا بإمريكا عن عمر يناهز 92 عاماً.[8]
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.