From Wikipedia, the free encyclopedia
شعب الاورومو هوا اكبر قوميات جمهوريه اثيوبيا الفدراليه بنسبه بتتجاوز 39,5% من كل سكان الجمهوريه, بتعداد يتجاوز 35 مليون انسان, هما اكبر الشعوب الكوشيه تعداد بعدهم الشعب الصومالى بتعداد تقريبى 18 مليون انسان.[2][3][4]
| ||||
---|---|---|---|---|
، و | ||||
علم | شعار | |||
البلد | اثيوبيا | |||
التقسيم الادارى | اثيوبيا | |||
الارض و السكان | ||||
احداثيات | 7°59′21″N 39°22′52″E [1] | |||
المساحه | ||||
عاصمه | اديس ابابا | |||
التعداد السكانى | ||||
الحكم | ||||
التأسيس والسيادة | ||||
بيانات تانيه | ||||
[[تصنيف: غلط فى قوالب ويكى بيانات|]] | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
اما فى كينيا فنطاق الاورمو فبيمتد من الشمال من الحدود الاثيوبيه, لحد حدود قبائل البجون الصوماليه فى بونى, و يوازيه شرقا الاقليم الصومالى, اما فى الغرب بيحده شعوب رندللى و كيكويو و منطقة تياتا.
'اوروميا بتتكون من المحافظات ا: ارسى - بالى - هررغى - شوا - ايلو ابابور - ولو - بورنا - وللغا - جما
و القبيله اللى اسمها اورومو و هو شعب كبير و عريق ويبلغ تعدادهم حوالى 40 مليون انسان 70% فى المائه مسلمين و البقيه مسيحيين و ديانات تانيه و المناطق و المحافظات هيا اللى بتتسمى اوروميا تم اسقاطها وضمها لدوله اثيوبيا الحاليه.
عدد سكان (اوروميا) ما بين 35-40 مليون انسان, ييشكلو 35- 45% من تعداد السكان الكلى لاثيوبيا . نسبة المسلمين من السكان المسلمين 55٪ - 60٪ من شعب الاورومو , و نسبة المسيحيين 40٪ - 45٪ .[5]
الـ (برينتو / برينتوما):
الـ (بورانا):
قبل سنة 1996 كانت اثيوبيا مقسمة إلى 13 إقليم أغلبها بنيت على أسس تاريخية. اثيوبيا الايام دى ليها نظام حكومة يتكون من ثلاثة مستويات للحكومة الاتحادية اللى بتشرف على التقسيمات الإدارية على أساس عرقي، والمقاطعات (ورداس)، والأحياء (كيبيلي). قامت حكومة الجبهة الشعبية لتحرير اثيوبيا بتقسيم اثيوبيا إلى تسع مناطق (بالأمهرية: "كيليلوتش"، ومفردها: "كيليل") حسب الأعراق. وهم:
وهناك مدينتان لهم وضع خاص (بالامهرية: "أستدادر أكبابيوتش"):
Seamless Wikipedia browsing. On steroids.
Every time you click a link to Wikipedia, Wiktionary or Wikiquote in your browser's search results, it will show the modern Wikiwand interface.
Wikiwand extension is a five stars, simple, with minimum permission required to keep your browsing private, safe and transparent.