محمد الرابع (عثماني)
سلطان الدولة العثمانية من 1648 إلى 1687 / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول محمد الرابع (عثماني)?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
السلطان محمد الرابع بن إبراهيم الأول بن أحمد الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني بن سليم الأول بن بايزيد الثاني بن محمد الفاتح بن مراد الثاني بن محمد الأول جلبي بن بايزيد الأول بن مراد الأول بن أورخان غازي بن عثمان بن أرطغل.[1][2][3]
| ||||
---|---|---|---|---|
(بالتركية العثمانية: محمد رابع) | ||||
الحكم | ||||
عهد | توسع الدولة العثمانية | |||
اللقب | السلطان | |||
لقب2 | خليفة المسلمين | |||
ألقاب أخرى | آوجى (الصيَّاد، القنَّاص) | |||
التتويج | 1648 | |||
العائلة الحاكمة | آل عثمان | |||
السلالة الملكية | العثمانية | |||
نوع الخلافة | وراثية ظاهرة | |||
معلومات شخصية | ||||
الاسم الكامل | محمد خان الرابع بن إبراهيم الأول بن أحمد الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني | |||
الميلاد | 2 يناير 1642(1642-01-02) القسطنطينية | |||
الوفاة | 1 يونيو 1693 (51 سنة)
أدرنة | |||
مكان الدفن | إسطنبول | |||
مواطنة | الدولة العثمانية | |||
أسماء أخرى | آوجى (الصيَّاد، القنَّاص) | |||
العشير | رابعة كلنوش سلطان | |||
الأولاد | ||||
الأب | إبراهيم الأول | |||
الأم | ترخان خديجة سلطان | |||
إخوة وأخوات | ||||
الحياة العملية | ||||
حدث بار | حصار فيينا الأخير آخر محاولة فتح إسلامي | |||
المهنة | سلطان، وحاكم [لغات أخرى] | |||
الطغراء | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
عاش في(2 يناير 1642 - 1 يونيو 1693) وتولى الحكم في(12 أغسطس 1648 - 8 نوفمبر 1687)، وهو شقيق كلٍّ من السلطان سليمان الثاني والسلطان أحمد الثاني وأعمامة كلا من السلطان عثمان الثاني والأمير محمد بن السلطان أحمد والسلطان مراد الرابع والأمير بايزيد بن السلطان أحمد والأمير قاسم، وخلفه شقيقه السلطان سليمان الثاني. وبعد توليه الحكم أستكمل فتح جزيرة كريت ، كما قضى على فتنة سبتاي زيفي .
في الأيام الأخيرة من حكم السلطان العثماني إبراهيم خان الأول ساءت أحوال الدولة وازدادت الأمور سوءًا، واضطربت مالية البلاد، ونزع الجنود الإنكشارية إلى التدخل في شؤون الحكم وعمت الفوضى والقلاقل ، وحاول السلطان أن يعيد الأمور إلى نصابها ويقمع حالة الفوضى التي اجتاحت العاصمة إستانبول، ويقضي على رؤوس الفتنة من الإنكشاريين الذين تخلوا عن وظيفتهم في الدفاع عن البلاد، وتفرَّغوا لمناهضة السلطان ، لكن السلطان لم ينجح في عزمه ، وكان الإنكشاريون أسرع منه، فاشتدت ثورتهم التي اندلعت في (18 رجب 1058 هـ / 8 أغسطس 1648م)، ولم تنته ثورتهم إلا بخلع السلطان وتولية ابنه الطفل محمد بدلاً منه في منصب السلطنة.