أحمد لطفي السيد
مفكّر وفيلسوف مصري / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول أحمد لطفي السيد?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
أحمد لطفي السيد مفكر وفيلسوف مصري، وصف بأنه رائد من رواد حركة النهضة والتنوير في مصر. وصفه عباس العقاد «بأنه بحق أفلاطون الأدب العربي» [1]
أحمد لطفي السيد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 15 يناير 1872(1872-01-15) محافظة الدقهلية، مصر |
الوفاة | 5 مارس 1963 (91 سنة)
القاهرة |
مواطنة | مصر |
اللقب | أستاذ الجيل، أبو الليبرالية المصرية |
عضو في | مجمع اللغة العربية بدمشق |
إخوة وأخوات | |
مناصب | |
وزير التربية والتعليم | |
في المنصب 25 يونيو 1928 – 2 أكتوبر 1929 | |
مجلس الوزراء | وزارة محمد محمود باشا الأولى |
وزير دولة | |
في المنصب 30 ديسمبر 1937 – 27 أبريل 1938 | |
مجلس الوزراء | وزارة محمد محمود باشا الثانية |
وزير دولة | |
في المنصب 27 أبريل 1938 – 24 يونيو 1938 | |
وزير الداخلية | |
في المنصب 18 مايو 1938 – 24 يونيو 1938 | |
رئيس مجمع اللغة العربية في القاهرة (2 ) | |
في المنصب 1945 – 1963 | |
وزير دولة ويتولى وزارة الخارجية | |
في المنصب 16 فبراير 1946 – 11 سبتمبر 1946 | |
الحياة العملية | |
التعلّم | مدرسة الحقوق |
المدرسة الأم | جامعة الأزهر |
المهنة | مفكر، فيلسوف، سياسي وصحفي. |
الحزب | الأمة |
اللغات | العربية |
موظف في | جامعة القاهرة |
تعديل مصدري - تعديل |
أطلق عليه لقب أستاذ الجيل وأبو الليبرالية المصرية، ولد في 15 يناير 1872 بقرية برقين، مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية وتخرج من مدرسة الحقوق سنة 1894 م. تعرف أثناء دراسته على الإمام محمد عبده وتأثر بأفكاره. كما تأثر بملازمة جمال الدين الأفغاني مدة في إسطنبول، وبقراءة كتب أرسطو، ونقل بعضها إلى العربية. مثل كتاب الاخلاق والسياسة
عمل وزيرا للمعارف ثم وزيرا للخارجية ثم نائبا لرئيس الوزراء في وزارة إسماعيل صدقي ونائبا في مجلس الشيوخ المصري،[2] ورئيسا لمجمع اللغة العربية،[3] وحسب كتاب «أعلام مجمع اللغة العربية» لمحمد الحسيني ففي أثناء عمل لطفي السيد كرئيس للمجمع عرض عليه الضباط الأحرار في ثورة 23 يوليو 1952 أن يصبح رئيسا لمصر لكنه رفض [4]، كما عمل رئيسا لدار الكتب المصرية، ومديرا للجامعة المصرية، كما أسس عددا من المجامع اللغوية والجمعيات العلمية.