إبراهيم الأول
السلطان ابراهيم الاول / من ويكيبيديا، الموسوعة encyclopedia
عزيزي Wikiwand AI, دعنا نجعلها قصيرة من خلال الإجابة ببساطة على هذه الأسئلة الرئيسية:
هل يمكنك سرد أهم الحقائق والإحصائيات حول إبراهيم الأول?
تلخيص هذه المقالة لعمر 10 سنوات
إبراهيم الأول بن أحمد الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني بن سليمان القانوني بن سليم الأول بن بايزيد الثاني بن محمد الفاتح بن مراد الثاني بن محمد الأول جلبي بن بايزيد الأول بن مراد الأول بن أورخان غازي بن عثمان بن أرطغرل.[1][2][3]
| ||||
---|---|---|---|---|
(بالتركية العثمانية: ابراهيم اول) | ||||
الحكم | ||||
عهد | توسع الدولة العثمانية | |||
اللقب | السلطان | |||
لقب2 | خليفة المسلمين | |||
ألقاب أخرى | عَصَبى (العَصَبي) ،فاتِحُ كِريت ،شهيد (الشهيد) | |||
التتويج | 1640 | |||
العائلة الحاكمة | آل عثمان | |||
السلالة الملكية | العثمانية | |||
معلومات شخصية | ||||
الاسم الكامل | إبراهيم الأول بن أحمد الأول بن محمد الثالث بن مراد الثالث بن سليم الثاني | |||
الميلاد | 5 نوفمبر 1615(1615-11-05) إسطنبول | |||
الوفاة | 18 أغسطس 1648 (32 سنة)
إسطنبول | |||
مواطنة | الدولة العثمانية | |||
أسماء أخرى | عَصَبى (العَصَبي) ،فاتِحُ كِريت ،شهيد (الشهيد) | |||
الزوجة | ترخان خديجة سلطان صالحة دل آشوب سلطان خديجة معزز سلطان | |||
العشير | صالحة دل آشوب سلطان ترخان خديجة سلطان خديجة معزز سلطان | |||
الأولاد | ||||
الأب | أحمد الأول | |||
الأم | السلطانة كوسم | |||
إخوة وأخوات | ||||
الحياة العملية | ||||
المهنة | حاكم | |||
الطغراء | ||||
تعديل مصدري - تعديل |
(5 نوفمبر 1615 م - 18 أغسطس 1648م)، الخليفة العثماني التاسع عشر. جلس السلطان على العرش بعد وفاة أخيه السلطان مراد الرابع في (16 من شوال 1049 هـ – 9 فبراير 1640 م) حتى 12 أغسطس 1648، وكان في الخامسة والعشرين من عمره، وقضى فترة إمارته في عهد أخويه عثمان الثاني ومراد الرابع بعيداً عن أي مهام، وشاهد مقتل إخوته الأربعة الكبار، وبقي ينتظر مثل مصيرهم، وهذا جعله عصبياً ومضطرباً لا يستقر على شيء، كما أنه لم يكمل تحصيله العلمي، ولم تتوافر له المهارة العسكرية بسبب العزلة التي فرضت عليه، وفي بداية حكمه حاول أن يكون مثل أخيه السلطان مراد الرابع، ولكن لم تكن له صفاته؛ فاضطربت أمور الدولة، وتوالى عزل الصدور العظام أو قتلهم، ولأن الدولة كانت قد استعادت هيبتها في عهد سلفه مراد الرابع فإن قصور إمكانات السلطان وضعف سياسته لم تؤثر تأثيراً قوياً في جسد الدولة الكبير.
وشقيق كل من السلطان عثمان الثاني والأمير محمد والأمير قاسم والسلطان مراد الرابع ووالد كل من السلطان محمد الرابع والسلطان سليمان الثاني والسلطان أحمد الثاني وعمّه هو السلطان مصطفى الأول، وخلفه في الحكم ابنه السلطان محمد الرابع.
أطلق عليه المؤرخون لاحقا اسم إبراهيم المجنون نظرا لحالته النفسية الغير مستقرة والتي كانت حجة لخلعه.[4]